تعليقات
.. مواطنة مكبوتة
زيادة المرتبات .. والاسعار.. والمشاكل أيضا !!
لكل فعل رد فعل .. هذا ما تقوم به الدولة وتطبقه مع المواطنين .. ولكن الحكومة هى من تقوم بالفعل ورد الفعل أيضا ... فعندما زادت المرتبات والتى اعتبرها الشعب هدية الرئيس فى عيد العمال ( كما يزعمون ) كان رد الفعل أيضا من الحكومة بأن زادت الأسعار قد نعتبرهذا من توابع الهدية
ارتفعت أسعار السولار والمواد الغذائية بشكل ملحوظ لدرجة ان الشعب قد وقف حائرا ماذا يفعل ؟؟ والأهم لماذا يحدث هذا ؟؟
الإجابة بكل تأكيد .... لا نعلم
وهذا الهدف الذى تسعى الحكومة دوما من أجله .. ان تلغى أمية التعليم وتعمم جهل الحقائق ... فهنيئا لنا بجهل رخيص ... وتعليم غالى
عندما قرر الشعب الوقوف مرة واحدة أمام الحكومة ليقول "لا" او حتى نعم
المهم أن يقول .. كانت النتيجة أننا تركنا القضية التى نسعى من أجلها وقتلنا أنفسنا ... فماذا حدث بعد اضراب 6 ابريل .. كم قتيل فى المحلة الكبرى؟ .. وكم معتقل من مختلف المحافظات ؟؟ !!!
لا يهم أيضا فيكفينا اننا تحت راية شعب مستقل .. وتحيا الحكومة
اتذكر جيدا أحد دروس مادة الدراسات الاجتماعية وأنا فى المرحلة الاعدادية عن حرب 1967 كنت مذهولة لحد الصدمة أن الأسلحة التى ضربنا بها العدو كانت تنفذ الى قلوبنا نحن وأخذت اتخيل كيف هذا ؟؟!
للأسف اليوم الأسلحة نابعة من مجتماعتنا .. فكلما اخترعنا سلاح لضرب عدو انفجر بداخلنا .. حتى أن جسد المجتمع لم يعد يتسع لمزيد من الانفجارات..
كلمة أخرى وليست أخيرة
ان كانت الطبيعة تفرض ان لكل مشكلة حل .. ومصر تفرض ان لكل حل مشكلة .. فكفانا حلول ... ولننتبه الى زيادة المشاكل ... كنوع اخر من الزيادات ..
.. مواطنة مكبوتة
زيادة المرتبات .. والاسعار.. والمشاكل أيضا !!
لكل فعل رد فعل .. هذا ما تقوم به الدولة وتطبقه مع المواطنين .. ولكن الحكومة هى من تقوم بالفعل ورد الفعل أيضا ... فعندما زادت المرتبات والتى اعتبرها الشعب هدية الرئيس فى عيد العمال ( كما يزعمون ) كان رد الفعل أيضا من الحكومة بأن زادت الأسعار قد نعتبرهذا من توابع الهدية
ارتفعت أسعار السولار والمواد الغذائية بشكل ملحوظ لدرجة ان الشعب قد وقف حائرا ماذا يفعل ؟؟ والأهم لماذا يحدث هذا ؟؟
الإجابة بكل تأكيد .... لا نعلم
وهذا الهدف الذى تسعى الحكومة دوما من أجله .. ان تلغى أمية التعليم وتعمم جهل الحقائق ... فهنيئا لنا بجهل رخيص ... وتعليم غالى
عندما قرر الشعب الوقوف مرة واحدة أمام الحكومة ليقول "لا" او حتى نعم
المهم أن يقول .. كانت النتيجة أننا تركنا القضية التى نسعى من أجلها وقتلنا أنفسنا ... فماذا حدث بعد اضراب 6 ابريل .. كم قتيل فى المحلة الكبرى؟ .. وكم معتقل من مختلف المحافظات ؟؟ !!!
لا يهم أيضا فيكفينا اننا تحت راية شعب مستقل .. وتحيا الحكومة
اتذكر جيدا أحد دروس مادة الدراسات الاجتماعية وأنا فى المرحلة الاعدادية عن حرب 1967 كنت مذهولة لحد الصدمة أن الأسلحة التى ضربنا بها العدو كانت تنفذ الى قلوبنا نحن وأخذت اتخيل كيف هذا ؟؟!
للأسف اليوم الأسلحة نابعة من مجتماعتنا .. فكلما اخترعنا سلاح لضرب عدو انفجر بداخلنا .. حتى أن جسد المجتمع لم يعد يتسع لمزيد من الانفجارات..
كلمة أخرى وليست أخيرة
ان كانت الطبيعة تفرض ان لكل مشكلة حل .. ومصر تفرض ان لكل حل مشكلة .. فكفانا حلول ... ولننتبه الى زيادة المشاكل ... كنوع اخر من الزيادات ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق