وانا اقرأ احدى كتبى الدراسية لفت انتباهى معلومة مغزاها ان سبب تأخر
مجتمعات العالم النامى عامة ومصر خاصة
هو عدم وجود خطة مسبقة وايديولوجية مستقبلية للتعامل مع كافة
هو عدم وجود خطة مسبقة وايديولوجية مستقبلية للتعامل مع كافة
الاوضاع فى المجتمع بدءا من الوضع السياسى
ويمتد حتى الوضع الاقتصادى والاجتماعى ..... الخ
ليس هذا ما اود القاء الضوء عليه ولكن ما اريد قوله
ان السياسة المستقبلية والخطة الاولية تحتاج الى دراية كاملة
ويمتد حتى الوضع الاقتصادى والاجتماعى ..... الخ
ليس هذا ما اود القاء الضوء عليه ولكن ما اريد قوله
ان السياسة المستقبلية والخطة الاولية تحتاج الى دراية كاملة
وكم هائل من المعلومات عن المجريات السابقة
والآنية لمحاولة اشتشفاف ما يمكن حدوثه من امور قد تضر
والآنية لمحاولة اشتشفاف ما يمكن حدوثه من امور قد تضر
بالنظام العام وبالتالى اخذ الحيطة والحذر
وبما ان المجتمع هو كتلة واحدة تمثل الاسرة وحدة البناء فيه
وبما ان المجتمع هو كتلة واحدة تمثل الاسرة وحدة البناء فيه
فالفرد هو الخلية الحية المسؤلة عن تكوين هذا الجسد
عندما راودتنى الفكرة قررت تطبيقها على نفسى اولا
وبالتالى حاولت وضع خطة ذات اسس ومبادىء اسير
عندما راودتنى الفكرة قررت تطبيقها على نفسى اولا
وبالتالى حاولت وضع خطة ذات اسس ومبادىء اسير
عليها على كافة الاحوال سواء العقلية او القلبية
خاصة فيما يتعلق بالتعامل مع البشر من حولى
ولكن يؤسفنى القول ... اننى حقا فشلت
عندما حاولت وضع الاسس والبنود لم اجد فى تجاربى ومعلوماتى
خاصة فيما يتعلق بالتعامل مع البشر من حولى
ولكن يؤسفنى القول ... اننى حقا فشلت
عندما حاولت وضع الاسس والبنود لم اجد فى تجاربى ومعلوماتى
عن الحياة ما يثََََـــبّت هذه الاسس
لم اجد اسانيد فى واقعى ترسى هذه البنود
ولذلك ايقنت ان تقدم بلادنا ومجتمعنا يبدأ من الفرد والمجتمع معا
وينتهى بالفرد والمجتمع معا
لنتقدم يجب تغذية عقولنا وحصيلة تجاربنا الذاتية وعلمنا بمجريات
لم اجد اسانيد فى واقعى ترسى هذه البنود
ولذلك ايقنت ان تقدم بلادنا ومجتمعنا يبدأ من الفرد والمجتمع معا
وينتهى بالفرد والمجتمع معا
لنتقدم يجب تغذية عقولنا وحصيلة تجاربنا الذاتية وعلمنا بمجريات
الامور ودواخل الحياة من حولنا
حتى يتسنى لنا وضع ايديولوجية وسياسة مستقبلية قادرة على الصمود
امام حالة الجهل والبلاهة التى يعانى منها مجتمعنا
او بمعنى ادق حالة " التطنيش" الزائد عن الحد
رغبة منى الا يكون موضوعى مجرد اسهاب وكلمات مرتبة بجانب كلمات
قررت فتح باب المناقشة
فليقل لى كل من يريد القول .. وكل من يهمه الامر
هل حقا نحتاج الى سياسة نسير بمقتضاها ؟؟؟
حتى يتسنى لنا وضع ايديولوجية وسياسة مستقبلية قادرة على الصمود
امام حالة الجهل والبلاهة التى يعانى منها مجتمعنا
او بمعنى ادق حالة " التطنيش" الزائد عن الحد
رغبة منى الا يكون موضوعى مجرد اسهاب وكلمات مرتبة بجانب كلمات
قررت فتح باب المناقشة
فليقل لى كل من يريد القول .. وكل من يهمه الامر
هل حقا نحتاج الى سياسة نسير بمقتضاها ؟؟؟
على المستوى النفسى والمجتمعى ؟
ما هى تلك .. ؟ ما مبادءها ؟؟ ومن اين نستشفها ؟؟ ( من وجهة نظرك )
تحياتى
لحن اشتياق
ما هى تلك .. ؟ ما مبادءها ؟؟ ومن اين نستشفها ؟؟ ( من وجهة نظرك )
تحياتى
لحن اشتياق
هناك تعليق واحد:
كالطفل في مدرسة الحياة يتناسي انه تلميذ عليه الصمت و المتابعة فقط يقفز من علي كرسيه و يقول :
(( انا ... انا ... انا ... انا ))
: ) السلام عليكم
سمحت لنفسي التنقل بشغف بين تدويناتك نظرا لأسلوبك الرائع في الكتابة لأشعر اني امام كاتبة محترفة سواء كنتي تزاولين الكتابة كحرفة فعلا ام لا
و روح انسانية تصرخ بين الكلمات تشرح من هي لحن الشوق ...
و السبب الأخر صديق مشترك اوصي بهذه المدونة اثق برأيه و بشدة ...
اعتقد انك وجدتي الحل في اسئلتك و كلماتك ذات نفسها دون ان تدركي ...
لتحقيق الأحلام و وجود الأنا لابد من وجود مجتمع يساعد علي هذا و بالتالي ظروف دولة لأنها جزء من المجتمع
إذا المجتمع هو الأرض التي تصل بين الأنا و الدولة لتكتمل الأركان
و ماهو المجتمع إلا انتي و هذه و هذا و هذا و هذه مع مدي اتساعه و تنوعه و ظروفه و مشكلاته لكن يتلخص اسم المجتمع بمنتهي السهولة لطفل مثلي في مدرسة الحياة هو انا و هذا و هذا و هذا و هذه و هذه
معني كل هذه الثرثرة هو التعامل بواقعية و الأعتراف ان المجتمع هو اهم من انا الأن
ليأتي الدور النفسي الذي تتحدثي عنه و بنائه علي اسس قوية داخل النفس الفردية ثم ايجاد مجتمع متكامل يتوافق مع هذه المبادئ و بقدر صعوبة هذا و استحالته في بداية الأمر تكتشف ان العالم بقدر ماهو ضيق في نظراتك هو مازال متسع و كبير و تستطيعي ان تجد فيه افراد تكمله ... انا هنا اتحدث عن المجتمع بنفس النظرة الطفولية لأقدر انه يتكون من خليل في الحياة و اب و ام و جد و جدة و اخ و اخت و صديقة و صديق و زميلة و زميل و ... و اهم شئ ... الأخر
هنا سيأتي تشابك بعلاقات لأصحاب المصالح المشتركة في اي مجال سواء كان في عمل او امور تغذي الحالة النفسية و تنقلك لمراحل و افاق جديدة لروحك حتي لو حتمت التعامل مه هذا الأخر بكل اختلافاته و معكوساته عنا
و لكننا نجد اننا في الحقيقة نقف امام منظور واحد دائما في المجتمع الذي يحقق لنا احلاما في فرد او فردين في مجتمعه الذي يصنعه لنفسه و يمرر العديد من الشخصيات لأخذ موقع هذا الفرد متناسي انه ترك جميع الكراسي الأخري في المجتمع المطالب منه و من افراده تحقيقه.. خالية يرقد عليها التراب او نسج احدهم خيوط شبكته العنكبوتية و رحل نهائيا و لم يأتي غيره ليحل محله ...
اعتقد ان الكلام عن الكراسي الأخري و باقي افراد المجتمع كمن يحمل مصباح و ينير مناطق مظلمة اخري لما يراها من قبل لا يحتمل هذا المكان المزيد منها و بعد كل هذه الثرثرة التي قلتها كطفل يقفز من مقعده رافض عدم الأستماع لرأيه في موضوع طالما ارقه
اقبلي تحياتي و اعذري ثرثرتي المبالغ فيها ساكون متواجد بإذن الله دائما في مدونتيكي و بالتأكيد هذا ليس اخر تعليق لي فيهم
يوسف
إرسال تعليق